أول تذكير بالشاي من جبل العنقاء يرجع الى القرن الثالث عشر. ي قد إختبأ من الذين كانوا يالحقوه بالقرب من جبل العنقاء. ولكن لألسف مرض تشجاو بين وعندما سمع أحد الفالحين بذلك قام بتحضير مشروب دوائي من شجيرات الشاي النامية في تلك المنطقة وقدمه للحاكم. ُنتج وبعد أن شرب الحاكم هذا المشروب, شعر بتحسن. بحسب األسطورة أن هذا النوع من أنواع األولونغ, أ خصيصا كهدية إلحد األباطرة من ساللة حكم سون, وفي وقت الحق كان بالط اإلمبراطور فقط, يزود بهذا النوع من الشاي.
فرادة دان تسون تكمن في وجود أكثر من عشرة عطور رسمية, ومع ذلك كل منها اليشبه اآلخر, مع العلم أن جميع هذه األنواع تتم معالجتها بطريقة واحدة. ُعتبر سون تشجون من قلة أنواع الشاي ي التي مازالت الشجيرة األصلية موجودة إلى أيامنا هذه, حيث يصل عمر الشجيرة ُقارب 800 ُ عام. الشاي المنتج من إلى ما ي ُباع في المحالت طبعا, هذه الشجيرة الي وإنما يباع حتى قبل اإلنتهاء من المرحلة اإلخيرة إلنتاجه, ليأخذ مكانه في مجموعة فريدة.