تم العثور على هذا الشاي من قبل فالح في الجبال قبل ألفي سنة, حيث كان في عملية بحث عن الطعام, وأثار دهشته لون األوراق المائل إلى الصفرة, وقام بأخذ شجيرة وزرعها في مزرعته. وبعد فترة نمت الشجيرة. الطعم المركز الحلو للمشروب المخمر أبهر كل من جربه. بحسب الرواية األخرى أن خوان تسزين غوى, نما من فروع الشاي التي قامت العروس بإحضارها إلى بيت العريس في يوم الزواج. يوجد هذا التقليد في ُزرع هذه الفروع في طارمة البيت حيث سيسكن األزواج الشباب في المستقبل. بعض قرى آنسي.
ُعتبر أحد أشهر أربع أنواع في فوجيان ي الجنوبية. حيث تجمع خامات هذا األولونغ قبل األنواع األخرى في هذه المنطقة. ُجمع األوراق الفتية ولهذا السبب إلنتاجه ت المشروب يكون رقيق الطعم. من المهم عدم ترك األوراق تنضج أكثر من الالزم ألن ذلك يؤدي آلى ظهور مرارة وعفصة ويفقد الشاي عطره المشبع. معالجة هذا ُشبه معالجة باقي أنواع أولونغ من النوع ت فوجيان الجنوبية, لكن توجد إختالفات في عدد اللفات ووقت التذبيل, ذلك ألن تركيبة أوراق القرفة الذهبية مختلفة والتعامل معها يكون مختلف أيضا.