بهذه التسمية الشاعرية, يكون الشاي مدينا لألميرة التايالندية الرائعة يوي غوان. حيث ضحت بلقبها ُسرة األميرة عداء. هذا الموقف وبحياتها في أروع القصور, في سبيل حبها لشاب من أسرة كانت بينها وبين أ النبيل صالح عائلتهما وألهم المزارعين على خلق مشروب عطري رقيق. أما الرواية الثانية األقل رومانسية, قديما كان إنتاج الشاي في الليل فقط وتحت ضوء القمر.
يتميز هذا الشاي بعدم تجانس خاماته, حيث يمكن مالحظة هذا بصورة نظرية تحتوي الخامات على األوراق والبراعم التي تختلف عن بعضها البعض من ناحية اللون, البراعم فضية واألوراق أغمق. والفرق اآلخر هو في إختالف لون الخامات الذي يعزى إلى إختالف درجات التخمير. األوراق توضع فوق البراعم ُسخن بواسطة البخار الساخن. ومن ثم ت حيث أن البخار ال يصل إلى بعض األوراق والبراعم, ولهذا السبب طعم الشاي يكون متعدد الجوانب, قريب من طعم األولونغ. في الصين يسمى »الشاي الشديد الحالوة«.